مربط سدير للخيل العربية الأصيلة

نقتني ونرعى ونطور سلالة الخيل العربي الأصيل

محتوانا

نخبة مميزة من سلالة الخيل العربية الأصيلة ونقوه من السلالات النادرة, اجتمعت في جزيرة العرب وسط المملكة العربية السعودية بين تلال وهضاب نجد الجميلة شمال مدينة الرياض في منطقة سدير وبروضة سدير بالتحديد, فيه اجتمعت هذه الزمرد من الخيل لتأتي فكرة إنشاء مربط سدير للخيل العربية الأصيلة، تحت إشراف متخصصين تركيزهم الرئيسي على الارتقاء دائما للأفضل.

رؤيتنا

من وسط الجزيرة العربية نعتني بالدم العربي الأصيل ليُحلَق في سماء النجومية بأصالته وجماله ويطأ بحوافره ميادين العالم.

رسالتنا

سلالات الخيل العربية الأصيلة إرث أجدادنا نحن أولى بالاهتمام بها ونبذل قصارى جهدنا لاستعادتها إلى موطنها الأصلي لنحافظ عليها ونرعاها.

هدفنا

استعادة التاريخ المجيد للخيل العربية الأصيلة، ليكون نواة لإنتاج الخيل العربي الأصيل، لذا حرصنا على التحاق المربط بالمسابقات المتعددة وأنشطة الفروسية سواء محلياً أو عالمياً، ليس فقط للمشاركة والحصول على البطولات، ولكن أيضا لإثراء محبي الخيل العربية على الأساليب المختلفة والأنشطة المتعلقة بالخيول العربية، مثل أساليب التشبيَه والتدريب والأساليب الحديثة للتغذية وأيضا الأساليب الأخرى المتطورة, ومن أهدافنا أن يتبع مربط سدير مبدأ الجودة وليس الكمية، ونسعى إلى تكوين دماء عديدة في المربط، لتحسين مستوى المسابقات وبرامج الإنتاج.

رغبتنا

رغبة منا لنعود كما كنا في العهد في السابق والذي كان الحلم والهاجس الكبير في استرجاع هذا الرسن وإقامة المربط للمحافظة على الخيول العربية الأصيلة, وقد تبنى هذه الفكرة وابتدأ بها.

تميزنا

تميزنا بامتلاك الدماء النادرة والفاخرة من الخيل العربية الأصيلة وتطويرها وتدريبها والإنتاج منها لتمتزج صناعه الفخر السابقة بالإنجازات اللاحقة واستخدام أساليب التلقيح المتطورة, كما نتميز في مربط سدير، بخططنا التطويرية والمدروسة وعملنا لتعزيز عراقة خيولنا من خلال تسجيلها بالمنظمة العالمية للخيول العربية (WAHO) لكونها من أرقي السلالات العالمية , و تحتل خيول المربط مقاماً مرموقاً من خلال مشاركتنا في عالم الفروسية بالبطولات المحلية والدولية.

تاريخنا

ضمت صحراء شبة الجزيرة العربية أقدم وأشهر سلالات الخيول ألا وهي السلالات العربية الأصيلة والتي أصبحت الآن من أشهر السلالات في العالم، من حيث حيويتها وذكائها وطباعها الوديعة وغيرها من الصفات، وقد حرص الأجداد على المحافظة على نقاء هذه السلالات من خلال الوسائل البدائية البسيطة، فقد حافظوا على انتقاء الطرق المثالية لإنتاج هذه الخيول، مما جعلها من أثمن الممتلكات في العالم، ومن هذا المنطلق فقد حرص مربط سدير على هذا الإرث التاريخي للأجداد، فقام بدمج تلك الأساليب القديمة بالأساليب الحديثة ضمن المعايير العالمية لينتج تشكيلة مميزة من الخيل تتضمن سلالات عربية أصيلة.

سبب التسمية (مربط سدير)

تعتبر منطقة سدير منطقة واسعة تقع شمال مدينة الرياض، يضم إقليم سدير العديد من المدن الشهيرة، التي يتجاوز عددها الخمسين مدينة وقرية، أورد منها على سبيل المثال الأهمّ والأشهر: مدينة المجمعة، ومدينة روضة سدير ( حيث يقع مقر مربط سدير ) وأيضاً حوطة سدير، إضافة إلى مدينة جلاجل، ومدينة حرمة، وأيضاً مدينة عشيرة سدير، و التويم، وأخيراً عودة سدير.

تعتمد الحياة في وادي سدير منذ القِدَم على الأعمال الزراعيّة بالدرجة الأولى، ومن ثمّ على الرعي حيث أنّ الزراعة عمادها الأساسي بوجود آبار المياه السطحيّة في هذه المنطقة، فالزراعة تنشط على جانبي الأودية فيها، والنخيل هي الأكثر انتشاراً في هذا الإقليم، وهنالك اهتمام كبير أيضاً في زراعة الحبوب إضافةً إلى زراعة الفاكهة, ونقرب عدسة اللمحة تاريخيه على مدينة روضة سدير خصوصاً

(حيث يقع مقر مربط سدير)

 

0

تقييم المستخدمون: كن أول المصوتون !